تواصل معنا علي

+201093747551

أرسل إستفسارك علي

info@sanadkk.com

تابعنا على X

اطلب خدمة
الترجمة ونصائح تريد معرفتها حول فنون الترجمة

الترجمة ونصائح تريد معرفتها حول فنون الترجمة

أ/ وائل السديمي
مشاهدات : 1840 مرة
شارك مع أصدقائك :
فهرس المقال

تعتبر الترجمة واحدة من المهارات الحيوية في العصر الحديث؛ فهي تمكّن الأفراد والمؤسسات من التواصل الفعال عبر اللغات والثقافات المختلفة، ومع تزايد الطلب على خدمات الترجمة، يواجه المترجمون المستقلون والشركات تحديات متعددة تتطلب دقة ومهارة عالية؛ من خلال التعرف على أبرز الأسئلة الشائعة حول الترجمة، ويمكن للمترجمين والمستفيدين فهم طبيعة العمل، تجنب الأخطاء الشائعة، وتحقيق أعلى مستويات الجودة في الترجمة العلمية، التقنية، التجارية والأدبية.

 

ما هي الترجمة؟

الترجمة هي عملية نقل النص أو الكلام من لغة المصدر إلى لغة الهدف مع الحفاظ على المعنى، الأسلوب، والسياق الأصلي، وتهدف الترجمة إلى تمكين الأفراد والمؤسسات من التواصل عبر اللغات والثقافات المختلفة سواء في المجالات العلمية، التقنية، الأدبية، التجارية أو القانونية.

 

من هو المترجم؟

المترجم هو الشخص المتخصص في نقل النصوص أو الكلام من لغة إلى أخرى بطريقة دقيقة تعكس المعنى الأصلي والرسالة المقصودة، ويلعب المترجم دورًا حيويًا في تسهيل التواصل بين الأفراد والمؤسسات والثقافات المختلفة، ويجب أن يكون ملمًا ليس فقط باللغتين بل أيضًا بالسياق الثقافي والعلمي للنص.

 

مهارات المترجم الأساسية

المترجم الناجح يحتاج إلى مجموعة من المهارات؛ التي تمكنه من تقديم ترجمة دقيقة واحترافية تلبي متطلبات العملاء وتضمن نقل المعنى بسلاسة ووضوح، وهذه المهارات تجمع بين اللغوية، التقنية، والإدارية، وأهم مهارات المترجم الأساسية:

إتقان اللغات المصدر والهدف

القدرة على فهم النصوص في اللغة الأصلية ونقلها بدقة للغة الأخرى مع الحفاظ على المعنى والسياق.

 

المعرفة بالمصطلحات المتخصصة

الاطلاع على المصطلحات العلمية، القانونية، الطبية، أو التقنية لضمان ترجمة دقيقة.

 

المهارات البحثية

البحث عن المعلومات والمصطلحات الجديدة لضمان الدقة وعدم فقدان التفاصيل المهمة.

 

استخدام أدوات الترجمة الحديثة

مثل برامج CAT Tools، قواعد المصطلحات الإلكترونية، وأدوات التدقيق اللغوي.

 

مهارات إدارة الوقت

تنظيم الجدول الزمني لتسليم المشاريع في المواعيد المحددة دون التأثير على الجودة.

 

القدرة على المراجعة والتدقيق

التأكد من خلو الترجمة من الأخطاء الإملائية والنحوية، وضمان مطابقة النص المترجم للنص الأصلي.

 

مهارات التواصل مع العملاء

فهم احتياجات العميل، توضيح أي غموض في النص، والحفاظ على علاقة مهنية جيدة.

 

المرونة والتكيف

القدرة على التعامل مع مشاريع متنوعة ومتطلبات مختلفة حسب نوع العميل أو المجال.

 

التعلم المستمر

متابعة التحديثات اللغوية والمصطلحات الحديثة، وحضور الدورات التدريبية لتطوير المهارات.

 

الاحترافية والمصداقية

الالتزام بالمواعيد، الحفاظ على سرية المعلومات، وتقديم ترجمة عالية الجودة تعكس مصداقية المترجم.

 

اطلع على: اهم قواعد الترجمة العلمية

 

أخطاء شائعة يقع فيها المترجم

الترجمة مهمة دقيقة تتطلب مهارات لغوية وثقافية عالية، وغالبًا ما يقع المترجم في أخطاء تؤثر على جودة الترجمة ورضا العميل، والتعرف على هذه الأخطاء يُعد خطوة أساسية نحو تحسين الأداء والاحترافية، وأهم الأخطاء الشائعة:

الترجمة الحرفية

الاعتماد على الترجمة كلمة بكلمة دون مراعاة المعنى والسياق الأصلي للنص.

 

إهمال المصطلحات المتخصصة

استخدام كلمات عامة بدل المصطلحات الدقيقة في المجالات العلمية، القانونية، أو التقنية.

 

سوء إدارة الوقت

التسليم المتأخر أو العمل تحت ضغط دون تنظيم يقلل جودة الترجمة.

 

عدم المراجعة والتدقيق

تقديم الترجمة دون تدقيق لغوي أو مراجعة المصطلحات، ما يؤدي إلى أخطاء إملائية أو فقدان المعنى.

 

الاعتماد الكامل على الترجمة الآلية

استخدام برامج الترجمة بدون تعديل بشري يؤدي إلى فقدان الدقة والسياق.

 

سوء التواصل مع العميل

عدم فهم متطلبات العميل أو عدم توضيح الغموض في النص يؤدي إلى نتائج غير مرضية.

 

تجاهل تحديث المعرفة

عدم متابعة المصطلحات الحديثة أو التطورات في المجال يؤدي إلى ترجمة قديمة أو غير دقيقة.

 

الإهمال في تنسيق النصوص

ضعف ترتيب النصوص أو تنسيق الجداول والرسوم يقلل من وضوح الترجمة ويؤثر على الاحترافية.

 

اقرأ: صعوبات الترجمة العلمية| تحديات ومشكلات وأنواعها

 

نصائح تريد معرفتها حول فنون الترجمة

الترجمة علم من العلوم التي تتطلب معرفة وممارسة وتدريب حتى يُتقنها المُترجم، وما أن يُجيد بعض المُترجمين الترجمة كعلم ويتمكنوا من أساليبها، تنبعث بداخلهم الرغبة والشغف بالارتقاء بأسلوبهم وممارستها كفن، ويرتقي المُترجم إلى مرتبة الفنان عندما يتحرر من قيود النمطية والقوالب التي تطفئ بريق النص وتقتل روحه، ويشغل نفسه بالبحث الدائم عن الأساليب التي تُعبر عن قوة المعنى وتُضفي على النص المزيد من السلاسة والانسجام؛ وسيتناول هذا المقال بعض النصائح المُوجهة للمُترجمين الراغبين بتنمية وتطوير مهاراتهم بالترجمة.

الاطلاع

القراءة والاطلاع هي أهم ما يُميز المُترجم الجيد والمُبدع بمجاله، فعبر القراءة والاطلاع بُمُختلف المجالات وبمجال التخصص على وجه الخصوص، يكتسب المُترجم معارف ويستقى أساليبًا ومُصطلحات وتعبيرات لم يكن يعرفها من قبل تُساهم بتوسيع مداركه وتُساعده على صياغة النصوص وتطويع الأفكار بأسلوب بلاغي وفصيح؛ فالمُترجم كاتب إلا أنه لا يُعبر عن أفكاره وتصوراته الشخصية ولكنه يُجسد أفكار غيره عبر كلماته الخاصة؛ لذا يجب أن يكون المُترجم واسع الاطلاع وشغوفًا بالقراءة والإلمام بكل ما هو جديد. 

 

معايير الترجمة

تختلف معايير الترجمة باختلاف النصوص المُراد ترجمتها، فلكل نوع من أنواع النصوص معاييره الخاصة التي يجب على المُترجم مُراعاتها والالتزام بها، فللترجمة التجارية على سبيل لمثال معاييرها الخاصة بها والتي تختلف تمامًا عن غيرها من أنواع الترجمة مثل الترجمة العلمية، ولا يتعارض ذلك مع الإبداع في شيء، بل يجب أن يُتقن المُترجم المُبدع الجمع بين الوفاء بالمعايير اللازمة وتخير الألفاظ والمعاني والتراكيب البليغة التي يتجلى من خلالها جمال النص ووحدته وتناسقه.

 

تخير الموضوع

من يُمارس الترجمة كفن بهدف الإبداع بها يتخير موضوعاته ويُفضل بعض النصوص والموضوعات التي تُطلق جماح أفكاره ويستغل من خلالها طاقاته الإبداعية والأساليب التي تحمل من قوة المعنى وجمال التركيب وبلاغة اللفظ ما يُضفى على النص روحًا من الأصالة والفصاحة والبلاغة؛ ويتخير المُترجم الموضوع وفقًا لمعايير عديدة منها لغة النص والغرض منه وخلفيته الثقافية أو السياسية أو الدينية، وتختلف هذه المعايير من مُترجم لآخر فمن المُترجمين من يُفضل النصوص العملية ويُبدع بها بينما يُفضل آخرون الترجمة الأدبية.

 

فهم النص

فهم النص من أهم الأمور التي تُساعد المُترجم على الإبداع في ترجمته، وبالطبع لن يتمكن المُترجم من إطلاق العنان لطاقاته الإبداعية دون أن يستند ذلك على فهم واضح وعميق للنص المُترجم، فالفهم الجيد للنص يُساعد المُترجم على صياغة وتجسيد الأفكار المذكورة في النص الأصلي بما تحويه من مدلولات، كما تُساعده على الحفاظ على تسلسل وترابط النص والأفكار وإنتاج نص مُتكامل ويعكس روح النص الأصلي؛ ولتحقيق ذلك، يستعين المُترجم بالقواميس والمعاجم اللغوية المُتخصصة لتفسير ما يجهل من معان.

 

تخير الألفاظ

يجب أن يعكس النص المُترجم بما يحويه من ألفاظ وعبارات الأفكار والدلالات الواردة بالنص الأصلي؛ لذا، يجب أن يُراعي المُترجم اختلاف دلالات الألفاظ من لغة إلى أخرى وأن يتخير الألفاظ التي تُحدث نفس التأثير في أذهان المُستمعين كالألفاظ التي تدعو إلى السخرية على سبيل المثال، وأن يتجنب الألفاظ التي تحمل أكثر من معنى، كما يجب عليه أيضًا أن ينتقى الألفاظ المُناسبة للنوع النص ونوع القارئ المُستهدف وسياق الموضوع المُترجم.

 

إجادة فنون الكتابة

إذا أراد المُترجم أن يُبدع، فعليه أن يتمكن أولًا من أدواته، ومن أهم هذه الأدوات الكتابة الإبداعية والصياغة اللغوية باللغة التي يُترجم إليها، بحيث يجيد استخدام الألفاظ والتراكيب والتعبيرات التي تدل على ما يرمي إليه؛ فالمترجم البليغ والمُتمكن من فنون الكتابة، يستطيع التعبير عن أفكاره فضلًا عن أفكار النص الأصلي وتطويعها بما يتناسب مع لغته وبأسلوب بليغ وفصيح مُتجنبًا بذلك الترجمة الحرفية وما ينتج عنها من نصوص مُهلهلة، بحيث يُنتج في نهاية المطاف نصًا مُتكاملًا يعكس روح النص الأصلي بلغة إبداعية وبليغة وممتعة للقارئ.

 

 الأمانة

يجب أن يأخذ المُترجم بعين الاعتبار أن للنص الأصلي روحه التي يجب الحفاظ عليها ونقلها بأمانه بحيث يصل لقارئ النص المُترجم نفس الشعور الذي كان سيُسيطر عليه حال قرائته للنص الأصلي؛ وعليه، يجب أن يتصرف المُترجم كما لو كان مُلزمًا بعقد ضمني يفرض عليه التزامات أخلاقية ومهنية، فيجب أن يكون للنص الأصلي الأسبقية على أي اعتبارات أخرى؛ ووفقًا لذلك، توجد حدود للحرية الإبداعية للمُترجم، ولا يجوز له التصرف بالمعنى الذي يقصده الكاتب أو الاستغناء عن شيء بالنص أو الزيادة عليه، ومن المُستقبح أن تطغى شخصية المُترجم أو أفكاره الخاصة على النص المُترجم ؛ باختصار، يُمكن القول بأن المُترجم مُكلف بنقل النتاج الفكري للكاتب الأصلي وتطويع لغته بما يتناسب مع النص الأصلي.

 

مُراعاة اختلاف الثقافات

من القيود والعقبات التي تواجه المُترجم، الاختلافات بين الثقافات والحضارات والأعراف والتقاليد، فمهما بلغت براعة المُترجم باستخدام التراكيب اللغوية والقواعد والتراكيب، لن يتمكن من تجسيد الصورة الكاملة دون وعيه بالناحية الثقافية للنص المُترجم، وعلى وجه الخصوص بالمجال الأدبي الذي تتجلى به الجوانب الثقافية للنص، فالقارئ يفهم النص المُترجم وفقًا لثقافته، والمُترجم بالنسبة للقارئ هو كاتب ومؤلف النص؛ لذا يجب أن يكون المُترجم على دراية بالاختلافات الثقافية بين اللغة المنقول منها وإليها ويصيغ النص المُترجم بما يتناسب مع ثقافة اللغة المنقول إليها.

خلاصة الأمر، على المُترجم أن يتسلح بجميع الأدوات اللازمة لممارسة مهنته والإبداع فيها والتغلب على أي عقبات تعترض طريقه، فلا سبيل إلى الإبداع بالترجمة إلا عبر الممارسة والتدريب وكثرة الاطلاع الذي يُفضل إلى المعرفة.

 

الأسئلة الشائعة حول الترجمة

الترجمة مهنة تتطلب دقة ومهارة، وغالبًا ما يطرح المهتمون بمجال الترجمة مجموعة من الأسئلة؛ لفهم طبيعة العمل وأفضل الممارسات لتحقيق الجودة، وأهم الأسئلة الشائعة:

ما هي الترجمة وما أنواعها؟

الترجمة هي نقل النصوص من لغة إلى أخرى مع الحفاظ على المعنى والسياق. وتشمل الترجمة العلمية، التقنية، التجارية، القانونية، والأدبية.

 

من هو المترجم وما هي مهاراته؟

المترجم هو الشخص الذي ينقل النصوص بدقة. تشمل مهاراته اللغوية، البحثية، التقنية، وإدارة الوقت.

 

ما الأخطاء الشائعة التي يقع فيها المترجم؟

الترجمة الحرفية، تجاهل المصطلحات المتخصصة، سوء إدارة الوقت، الاعتماد الكلي على الترجمة الآلية، وعدم المراجعة.

 

كيف يمكن إتقان الترجمة العلمية أو الاحترافية؟

من خلال التدريب المستمر، استخدام أدوات الترجمة الحديثة، التخصص في مجالات معينة، والمراجعة الدقيقة للنصوص.

 

ما دور الشركات المتخصصة مثل سندك في الترجمة؟

تقديم ترجمة دقيقة واحترافية، ضمان الجودة والمراجعة، استخدام أدوات حديثة، والحفاظ على سرية المعلومات.

 

هل يمكن للمترجم المستقل العمل مع شركات كبيرة؟

نعم، بشرط تقديم جودة عالية، الالتزام بالمواعيد، ومراعاة متطلبات العميل.

 

ما أفضل نصائح للمترجمين الجدد؟

اختيار التخصص المناسب، التعلم المستمر، إدارة الوقت، استخدام أدوات الترجمة الحديثة، والتواصل الفعال مع العملاء.

 

لماذا تختار شركة ترجمة مثل سندك؟

اختيار شركة ترجمة موثوقة هو عنصر أساسي؛ لضمان جودة ودقة الترجمة خاصة في المجالات العلمية والأكاديمية، وشركة سندك للترجمة تجمع بين الاحترافية والخبرة؛ لضمان تقديم خدمات ترجمة عالية المستوى تناسب جميع احتياجات العملاء، ومميزات اختيار سندك للترجمة:

فريق متخصص ومحترف

يضم مترجمين خبراء في مجالات متنوعة مثل العلوم، الطب، القانون، والتقنية.

 

دقة وجودة عالية

الترجمة تتم بعناية فائقة مع مراجعة لغوية وعلمية لضمان خلو النص من الأخطاء.

 

السرعة في التسليم

الالتزام بالمواعيد النهائية لتلبية احتياجات المشاريع العاجلة.

 

استخدام أحدث أدوات الترجمة

الاعتماد على برامج CAT Tools وتقنيات حديثة لضمان التناسق والدقة في المصطلحات.

 

تخصيص الترجمة حسب المجال

كل نص يُعالج وفق تخصصه لضمان الدقة العلمية واللغوية.

 

خدمة العملاء المتميزة

التواصل المستمر مع العملاء لفهم احتياجاتهم وضمان رضاهم التام عن النتائج.

 

السرية والموثوقية

الحفاظ على سرية المعلومات والمستندات بشكل كامل.

 

كتاب فن الترجمة pdf

يمكنك الحصول على نسخة من كتاب فن الترجمة pdf عبر الضغط هنا

 

الاعتماد على أفضل الممارسات المهنية، واستخدام أدوات الترجمة الحديثة، يمكن الوصول إلى ترجمة دقيقة واحترافية تلبي متطلبات جميع العملاء وتفتح آفاقًا واسعة في سوق الترجمة المحلي والدولي، وتقدم شركة سندك للاستشارات الأكاديمية والترجمة للباحثين والمترجمين دورات تدريبية وخدمات البحث العلمي، ويمكنك التواصل عبر الواتساب.

تابعنا على :

تعرف على خدماتنا

لا داعى للقلق، نحن مُستعدون لتقديم المساعدة الأكاديمية بأعلى مستوى من الجودة والاحترافية، بدءًا من اقتراح عنوان الدراسة، حتى التدقيق اللغوي.

المساعدة في إعداد رسائل الماجستير والدكتوراه

المساعدة في إعداد رسائل الماجستير والدكتوراه

هل تحتاج إلى مساعدة في إعداد رسالتك للحصول على درجة الماجستير أو الدكتوراه؟ نحن هنا لنساعدك! نقدم لك خدمة المساعدة إعداد رسائل الماجستير والدكتوراه بأعلى جودة وأنسب الأسعار! ولأن نجاحك يعتمد على جودة الرسالة التي تقدمها، وهنا يأتي دورنا، فنحن نقدم خدمة إعداد رسائل الماجستير والدكتوراه بجودة عالية وفي وقت قياسي.

اقرأ المزيد
إعداد خطة البحث

إعداد خطة البحث

من خلال خطة البحث الخاصة بك ستتمكن من إقناع لجنة المناقشة سواء في الكلية أو الجامعة بأهمية البحث الخاص بك، وكذلك إذا أعددت خطة سليمة بدون أي أخطاء لغوية ستحصل علي درجة عالية جدًا في المناقشة، وهدفنا في شركة سندك للإستشارات الأكاديمية والترجمة أن نساعدك في عمل مخطط بحثي بإحترافية وتميز لتكون الأفضل بلا منازع !

اقرأ المزيد
اقتراح عنوان الدراسة

اقتراح عنوان الدراسة

يُشكِّل اقتراح عنوان الدراسة الخطوة الأولى للباحث في بداية رحلته نحو تحقيق حلمه بإتمام رسالته، ومما لا شك فيه أنَّ الكثير من الباحثين يواجهون مشكلة في صياغة واقتراح عنوان دراسة مميز ومتوافق مع المعايير الأكاديمية لجامعته.

اقرأ المزيد