تواصل معنا علي

+201093747551

أرسل إستفسارك علي

info@sanadkk.com

تابعنا على تويتر

إطلب خدمة
ما يميز دراستي عن الدراسات السابقة؟

ما يميز دراستي عن الدراسات السابقة؟

مريم محمد
مريم محمد
مشاهدات : 2 مرة
شارك مع أصدقائك :
فهرس المقال

إن استعراض الدراسات السابقة ذو أهمية كبيرة في أي بحث علمي أو دراسة أكاديمية، فالبناء على ما سبق من بحوث وأعمال في مجال الدراسة يعتبر أساسيًا؛ لتطوير المعرفة وتقديم إسهامات جديدة، ولذلك يتساءل العديد من الطلاب عما يميز دراستي عن الدراسات السابقة؟

 

ما الفائدة من كتابة الدراسات السابقة؟

إن كتابة الدراسات السابقة في أي بحث علمي أو دراسة أكاديمية تُعد ذات فائدة كبيرة، ومن أبرز هذه الفوائد ما يلي:

تحديد الإطار النظري والمفاهيمي للدراسة

تساعد الدراسات السابقة في فهم الخلفية النظرية والمفاهيمية للموضوع قيد البحث.

تُمكِّن الباحث من بناء إطار نظري متماسك ومدعوم بالأدبيات السابقة.

 

التعرف على الجهود البحثية السابقة

تُلقي الدراسات السابقة الضوء على الأبحاث والدراسات المرتبطة بالموضوع.

تُساعد في استنباط الأساليب البحثية والمنهجيات المناسبة للدراسة الحالية.

 

تحديد الفجوات البحثية

من خلال استعراض الأدبيات السابقة، يُمكن تحديد الجوانب التي لم تُغطَ بشكل كافٍ.

هذا يُساعد في صياغة أسئلة البحث والفرضيات بما يُسهم في سد هذه الفجوات.

 

تعزيز مصداقية الدراسة

إن الاستناد إلى الدراسات السابقة يُضفي مزيدًا من الموضوعية والمصداقية على الدراسة الحالية.

كما يُمكِّن الباحث من مقارنة نتائجه مع ما تم التوصل إليه في الأبحاث السابقة.

 

بناء الحجة البحثية

تُساعد الدراسات السابقة في بناء الحجة البحثية والتبرير العلمي للدراسة الحالية.

كما تُسهم في تطوير التوصيات والاستنتاجات بناءً على الأدلة والنتائج السابقة.

 

اقرأ أيضا: مثال على نموذج التعقيب الدراسات السابقة 

 

لماذا يحتاج العلماء إلى أن يحصلوا على دراسات سابقة عند إجراء البحوث؟

بناء على موضوع بحثك ما يميز دراستي عن الدراسات السابقة، سنعرض أولا عدة أسباب مهمة عن لماذا يحتاج العلماء إلى الاطلاع على الدراسات السابقة عند إجراء البحوث؟:

بناء المعرفة العلمية

دالدراسات السابقة تشكل الأساس والبنية المعرفية في مجال البحث.

الاطلاع عليها يساعد العلماء في فهم الحالة الراهنة للمعرفة وتطورها في هذا المجال.

 

تجنب الازدواجية والتكرار

الاطلاع على الدراسات السابقة يمنع العلماء من إعادة البحث في مجالات تم تغطيتها من قبل.

هذا يضمن تركيز الجهود البحثية على مناطق جديدة لم تُستكشَف بعد.

 

تحديد الفجوات البحثية

دراسة الأبحاث السابقة تساعد في تحديد المناطق التي لم تُغطَ بشكل كاف.

هذا يوجه العلماء نحو معالجة الفجوات البحثية المتبقية.

 

بناء على الأساس المعرفي السابق

الدراسات السابقة توفر نقطة انطلاق للبحوث الجديدة.

العلماء يستفيدون من النظريات والمناهج المستخدمة سابقًا؛ لتطويرها أو استخدامها بطرق جديدة.

 

تحسين التصميم المنهجي

الاطلاع على الأساليب البحثية السابقة يساعد في تحسين التصميم المنهجي للدراسة الحالية.

هذا يضمن جودة البيانات والنتائج التي سيتم الحصول عليها.

 

تعرف على: الدراسات السابقة (مصادرها، توظيفها، نقدها)

 

كيفية تصنيف الدراسات السابقة

قبل أن نجاوبك على سؤالك ما يميز دراستي عن الدراسات السابقة؟، يوجد هناك عدة طرق فعالة لتصنيف الدراسات السابقة في البحوث العلمية، ومن هذه الطرق ما يلي:

التصنيف حسب الموضوع

تجميع الدراسات ذات الموضوعات المتشابهة أو المرتبطة.

هذا يساعد في عرض الأدب النظري بشكل منطقي ومنظم.

 

التصنيف حسب المنهجية

تصنيف الدراسات وفقًا للمناهج البحثية المستخدمة (كمية، نوعية، مختلطة).

هذا يُظهر تنوع الأساليب المستخدمة في الأدبيات السابقة.

 

التصنيف حسب النتائج والاستنتاجات

تجميع الدراسات التي توصلت إلى نتائج أو استنتاجات متشابهة.

هذا يساعد في تحديد أوجه الاتفاق والاختلاف بين الدراسات.

 

التصنيف حسب المجال أو التخصص

تصنيف الدراسات وفقًا للمجال البحثي أو التخصص الأكاديمي.

هذا يبرز الترابط بين موضوع البحث الحالي والمجالات ذات الصلة.

 

التصنيف حسب الإطار الزمني

تنظيم الدراسات السابقة وفقًا للتسلسل الزمني (قديمة، حديثة).

هذا يُظهر التطور والاتجاهات في مجال البحث على مر الزمن.

 

احصل على: نموذج تلخيص الدراسات السابقة جاهز للتحميل

 

 الأخطاء الشائعة التي قد يقع الباحث فيها خلال كتابة الدراسات السابقة

استكمالًا لموضوع بحثك عما يميز دراستي عن الدراسات السابقة؟، يوجد هناك العديد من الأخطاء الشائعة، والتي قد يقع فيها الباحث أثناء كتابة هذا الجزء من البحث، ومن أبرز هذه الأخطاء ما يلي:

عدم الشمولية والاكتفاء بعدد قليل من الدراسات

من المهم أن يقوم الباحث باستعراض مجموعة واسعة ومتنوعة من الدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع بحثه، فعدم الاطلاع على دراسات كافية قد يؤدي إلى عدم إلمام الباحث بالجوانب المختلفة للموضوع.

 

عدم التركيز على الدراسات الحديثة

على الرغم من أهمية الدراسات القديمة، إلا أن التركيز على الدراسات الحديثة أمر بالغ الأهمية، لأنها تعكس آخر المستجدات والتطورات في مجال البحث.

 

عدم المقارنة والتحليل

 لا يكفي مجرد عرض الدراسات السابقة، بل يجب على الباحث أن يقوم بتحليلها ومقارنتها فيما بينها للوقوف على أوجه التشابه والاختلاف، وكذلك نقاط القوة والضعف فيها.

 

الاقتصار على الملخصات

بعض الباحثين يكتفون بالاطلاع على ملخصات الدراسات السابقة فقط، دون الرجوع إلى النصوص الكاملة، وهذا قد يؤدي إلى فهم سطحي، ودون الحصول على صورة شاملة عن موضوع البحث.

 

عدم ربط الدراسات السابقة بموضوع البحث

 من المهم أن يقوم الباحث بربط الدراسات السابقة بموضوع البحث الحالي بشكل واضح ومباشر، بحيث تُظهر مدى أهمية هذه الدراسات وارتباطها بالبحث المُعد.

 

الاعتماد على مصادر ثانوية

 يجب على الباحث الرجوع إلى المصادر الأصلية للدراسات السابقة، وعدم الاعتماد على مصادر ثانوية كالكتب أو المقالات التي تتناول هذه الدراسات.

 

سوء التوثيق والاقتباس

من المهم أن يتم توثيق الدراسات السابقة بطريقة صحيحة وفقًا للنظام المتبع، وكذلك الاقتباس منها بشكل سليم.

 

تابع قراءة موضوعنا: دليل الباحث عن طريقة كتابة الدراسات السابقة 

 

شروط اختيار الدراسات السابقة

للإجابة على سؤالك ما يميز دراستي عن الدراسات السابقة؟، يوجد هناك عدة شروط وضوابط مهمة يجب على العلماء مراعاتها عند اختيار الدراسات السابقة للاعتماد عليها في بحوثهم:

الصلة والارتباط بموضوع البحث

يجب أن تكون الدراسات السابقة ذات صلة مباشرة بالموضوع والأهداف البحثية الحالية.

يجب تجنب الدراسات التي لا ترتبط بشكل وثيق بالمجال البحثي.

 

الجودة العلمية والمنهجية

يجب التأكد من أن الدراسات السابقة تتبع منهجية بحثية سليمة وموثوقة.

ينبغي أن تكون الدراسات منشورة في مجلات علمية محكَّمة ذات مصداقية.

 

الحداثة والتطور

يجب أن تكون الدراسات السابقة حديثة وتعكس آخر المستجدات في المجال.

يجب تحديث المراجع باستمرار لضمان مواكبة التطورات الجديدة.

 

التنوع والتكامل

يجب الاطلاع على مجموعة متنوعة من الدراسات السابقة لتغطية وجهات النظر المختلفة.

هذا يساعد في بناء فهم شامل للموضوع.

 

القابلية للتكرار والتعميم

يجب التأكد من أن الدراسات السابقة قابلة للتكرار والتعميم على نطاق أوسع.

هذا يعزز من إمكانية تطبيق نتائج البحث الحالي في سياقات مختلفة.

 

كيف يتم عرض الدراسات السابقة؟

نظرًا لموضوع بحثك عما يميز دراستي عن الدراسات السابقة؟، يوجد هناك عدة طرق فعالة لعرض الدراسات السابقة في البحوث العلمية، وتتضح هذه الطرق في النقاط الأتية:

التصنيف والتنظيم

تنظيم الدراسات السابقة في مجموعات منطقية وفقًا للموضوع أو المنهجية المستخدمة.

هذا يساعد في عرض الموضوعات بشكل منظم ومترابط.

 

التحليل والنقد

تحليل نقاط القوة والضعف في الدراسات السابقة.

تقييم المنهجية والنتائج وربطها بموضوع البحث الحالي.

هذا يظهر فهم عميق للأدبيات السابقة.

 

المقارنة والتباين

عرض أوجه التشابه والاختلاف بين الدراسات السابقة.

هذا يساعد في إبراز الفجوات البحثية والمساهمات الجديدة.

 

التركيز على الأبعاد الرئيسية

تحديد وإبراز أهم الأبعاد والمتغيرات من الدراسات السابقة.

هذا يساعد في تركيز الانتباه على النقاط الحاسمة.

 

الربط والاستنتاجات

ربط الدراسات السابقة بشكل منطقي لبناء تحليل شامل.

استخلاص استنتاجات واضحة من مجمل الأدبيات السابقة.

 

لا تفوت مقالنا: كيفية الحصول على مصادر الدراسات السابقة؟ 6 مصادر مهمة

 

نموذج التعقيب على الدراسات السابقة pdf

سنطلعك أيضا على نسخة من نموذج التعقيب على الدراسات السابقة pdf، يمكن أن تطلع من خلالها على مزيد من المعلومات التي تتعلق بالدراسات السابقة فقط، كل ما عليك الضغط على الرابط لتحميل الكتاب.

 

المصادر والمرجع

سوف تحصل على جميع المعلومات من خلال What distinguishes my study from previous studies

 

في نهاية المقالة نكون قد وضحنا لك كل ما يتعلق بموضوع ما يميز دراستي عن الدراسات السابقة؟، ويمكننا أن نساعدك أن تعرف المزيد إذا تواصلت معنا، نحن شركة سندك للاستشارات الأكاديمية، نوفر لك خدمات البحث العلمي المختلفة وإعداد رسائل الماجستير، فنحن لدينا فريق عمل متميز ولديه الخبرة التي يمكنك أن تستفيد منها، فقط كل ما عليك أن ترسل لنا عبر الواتساب، وسنرد عليك في أقرب وقت.

تابعنا على :

تعرف على خدماتنا

نقدم المساعدة الأكاديمية في أي مهمة تصعب عليكم في الرسائل ابتداء من اقتراح مواضيع الرسالة وحتى التدقيق اللغوي.

اقتراح عنوان الدراسة
اقتراح عنوان الدراسة

يُشكِّل اقتراح عنوان الدراسة الخطوة الأولى للباحث في بداية رحلته نحو تحقيق حلمه بإتمام رسالته، ومما لا شك فيه أنَّ الكثير من الباحثين يواجهون مشكلة في صياغة واقتراح عنوان دراسة مميز ومتوافق مع المعايير الأكاديمية لجامعته.

اقرأ المزيد
إعداد خطة البحث
إعداد خطة البحث

من خلال خطة البحث الخاصة بك ستتمكن من إقناع لجنة المناقشة سواء في الكلية أو الجامعة بأهمية البحث الخاص بك، وكذلك إذا أعددت خطة سليمة بدون أي أخطاء لغوية ستحصل علي درجة عالية جدًا في المناقشة، وهدفنا في شركة سندك للإستشارات الأكاديمية والترجمة أن نساعدك في عمل مخطط بحثي بإحترافية وتميز لتكون الأفضل بلا منازع !

اقرأ المزيد