نحاول اليوم أن نجمع لكم أيها القراء بعض الأفكار والعناصر التي يجب أن يعرفها كل فرد من أفراد البحث العلمي، والإلمام بها بخصوص كتابة المراجع أسفل الصفحة؛ حيث يعد جزءً هامًا من العمل البحثي والأكاديمي، ويساهم في بناء المصداقية، وتأييد المعلومات المقدمة في النص، كما يجب أن تكون دقيقًا ومنظمًا في توثيق المراجع المطلوب، ويجب الالتزام بالقواعد المتعارف عليها في مجال دراستك.

يعتبر البحث العلمي أحد أهم ركائز التقدم الإنساني وتطور المجتمعات؛ حيث يسهم بشكل كبير في فهمنا للعالم من حولنا وحل المشاكل التي تواجهنا، والبحث العلمي هو محور النهوض بالمعرفة وتطويرها؛ حيث يُعتبر عينات البحث العلمي‏ الطريق الأساسي لاكتشاف الحقائق والتعمق في فهم الظواهر والظواهر المعقدة في الطبيعة والمجتمع؛ حيث يمثل البحث العلمي محركًا رئيسيًا للابتكار والتطور التكنولوجي، ويُسهم في ابتكار حلول جديدة للمشاكل الحياتية وتطوير التقنيات والمنتجات.

تعد منطلقات التصور المقترح من أكثر المشاكل التي تقابل الباحثين أثناء إعدادهم لأبحاثهم العلمية، ومع ذلك فهي من أكثر الخطوات الوقائية للباحث العلمي، فتساعده على التخلص من العديد من المشاكل التي قد تواجهه أثناء إعداده للبحث العلمي، فيعتبر التصور المقترح بمثابة خريطة مبدئية يمكن للباحث أن يسير عليها أثناء إعداده للبحث العلمي، كما يساهم بشكل كبير على زيادة إدراك الباحث العلمي، ويساهم بشكل كبير أيضًا في توفير جهد ووقت الباحث؛ وذلك من خلال توفير استهلاك قدراته التفكيرية خلال إعداده لبحثه العلمي، وسنسلط الضوء أكثر على التصور المقترح، وأهميته للبحث والباحث العلمي خلال مقالنا.

تتعدد الاختبارات الإحصائية المستخدمة في الإحصاءات، وتنقسم إلى اختبارات معلمية Parametric أو الاختبارات اللا معلمية Nonparametric، ويخلط البعض بين النوعين السابقين على الرغم من الفرق بين البيانات المعلمية واللا معلمية، كما سنرى في مقالنا.

يعد حل المشكلات بمثابة عملية يستخدم فيها الفرد معرفته السابقة ومهاراته المكتسبة؛ للتعامل مع موقف غير عادي يواجهه، وعليه إعادة ترتيب ما تعلمه سابقًا وتطبيقه على الموقف الجديد الذي يواجهه، وتتطلب الكفاءة في استراتيجية حل المشكلات في التدريس القدرة على تحليل وتوليف عناصر الموقف الذي يواجه الشخص، يٌمكنك أن تتعرف معنا على المزيد من المعلومات حول كيفية تطبيق هذه الاستراتيجية والاستفادة منها.

قد تشوهت اللغة العربية في الوقت الراهن تشوهًا كبيرًا بسبب الكثير من العوامل، الأمر الذي يُنذر بكارثة في حال لم يتم معالجته على النحو الذي يضمن الارتقاء باللغة وطرح المصطلحات والمفردات بالشكل اللائق وتدقيقها وفقًا لأساسيات التدقيق اللغوي على يد خبراء اللغة والمتمرسين ممن يحملون على عاتقهم ضرورة الارتقاء باللغة ومراعاة القواعد والضوابط الإملائية والصرفية التي تعطي النص الكتابي ثقلًا يرقى بالقارئ المُثقف ويُضيف للقارئ العادي.

العرف هو مصدر من مصادر القانون المدني، ويُعتبر جزءًا من النظام القانوني، كما يكون العرف في القانون المدني عبارة عن قواعد سلوكية متكررة ومتعارف عليها بين أفراد المجتمع، والتي تُكتسب قوة ملزمة بموجب القانون، وبالتالي تُعد قواعد العرف مكملة للقواعد القانونية المنصوص عليها في التشريعات، ويجب على المحاكم والأفراد الالتزام بها في المعاملات والمواقف المختلفة، وفي حال وجود تعارض بين العرف والنص القانوني يتم الأخذ بالنص القانوني الملزم.

يُعدّ الإطار النظري بمثابة العمود الفقري لأي بحث علمي، فهو يُساعد على تحديد المفاهيم والنظريات المُستخدمة في الدراسة، وفهم الظاهرة أو المشكلة التي يتم دراستها بشكل أفضل، وتوجيه البحث وإجراء التحليلات، بالإضافة إلى تقديم تفسير لنتائج البحث، وسنتعرف خلال مقالنا هذا على الإطار النظري تحليل وتقييم.

يُعتبر تحديد أهداف البحث أمرًا حاسمًا في عملية البحث العلمي، فمن خلال توضيح الباحث لأهداف بحثه العلمي، يستطيع توجيه جهوده، وتحديد المسار الذي يسعى إليه بالتفصيل والدقة؛ وهذا يؤدي بنا إلى نتائج موضوعية، وقابلة للتطبيق في المجالات المختلفة، وعلى الرغم من أهمية عنصر الأهداف؛ إلا أن يجد العديد من الباحثين صعوبة في وضع أهداف لأبحاثهم العلمية، ويتجهوا للبحث عن أمثلة على أهداف البحث العلمي؛ لكي يضمنوا نجاح بحثهم العلمي، وهذا ما سنتناوله في مقالنا سنقدم مجموعة من المعلومات التي يمكن أن يستعين بها الباحث في وضع أهداف لبحثه العلمي. 

في هذا المقال سوف نستعرض بعض المعلومات التي تساعدك على معرفة مصطلح تاريخ دراسة الحالة في علم النفس وتاريخ نشأتها، حيث كان هناك اعتراض على استخدام مصطلح دراسة الحالة من بعض الباحثين على الإشارة للكائن الحي على أنه حالة.

يعد الإطار النظري الأساس الذي يتكون من خلاله البحث العلمي، فبدونه يصبح البحث العلمي دون فائدة، وليس له معنى؛ ولذلك فهو بمثابة العمود الفقري للرسائل العلمية، فيحتل الإطار النظري الجزء الثاني من الرسالة العلمية، ويقوم الباحث بإعداد الإطار بعد أن ينتهي من كتابة خطة البحث العلمي، وسنوضح خلال مقالنا نموذج الإطار النظري، وسنوضح إجابات لكل الأسئلة التي تدور حول الإطار النظري.

يعد العرض التقديمي (البرزنتيشن) أداة قوية وفعالة في التواصل ونقل المعلومات بشكل فعال؛ حيث إن أهمية البرزنتيشن تكمن في العديد من الجوانب؛ ولذلك يبحث العديد عن مواضيع برزنتيشن بوربوينت؛ حيث يساعد البرزنتيشن في تحسين قدرة الأفراد على التواصل، ونقل الأفكار والمعلومات بطريقة واضحة ومؤثرة، فيمكن للعروض التقديمية أن تعزز فهم الجمهور للمحتوى؛ من خلال استخدام الصور، والرسوم البيانية، والرسوم التوضيحية، والنصوص التوضيحية.

تعد جامعة الملك سعود من أقدم وأهم الجامعات في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط بأكمله، فهي من الجامعات المعتمدة دوليا لأغلبية المناهج التعليمية التي تقدمها، ومن أكثر الدلائل على أهميتها هي زيادة نسبة البحث عنها عند تخرج دفعة جديدة من الثانوية العامة، والبحث عن شروط القبول بها، وعن دليل الرسائل العلمية جامعة الملك سعود، وعن رابط التسجيل بها، وماهي الوثائق المطلوبة للالتحاق، ويمكن إيجاد إجابات كل هذه التساؤلات عبر مقالنا فقط تابع القراءة.

تُعتبر السيرة الذاتية هي البوابة الأولى التي تمكِّن الفرد من الحصول على الوظيفة التي يطمح بها، وذلك لأنها تعَد الوسيلة التي يقدِّم الفرد بها نفسه ويعرِّف أرباب العمل بقدراته ومهاراته وإمكانياته وما يميزه عن غيره من المتقدمين للوظيفة.

هناك العديد من الاتجاهات في تصنيف البحوث العلمية حيث يتم تصنيفها إلى أنواع طبقًا لمعايير متعددة مثل التصنيف على أساس ميدان العمل، حيث يتم تصنيف البحوث إلى دراسات ميدانية ومكتبية ومعملية، وعلى أساس أسلوب البحث إلى دراسات كمية وأخرى كيفية، أو على أساس ربط نوع الدراسة بالمنهج المستخدَم مثل الدراسات المسحية والدراسات التجريبية والدراسات المقارنة والدراسات التاريخية والدراسات الإحصائية، أو كما في البحوث الاتصالية تبعًا لنماذج الاتصال مثل بحوث المصدر وبحوث الرسالة وبحوث الوسيلة وبحوث الجمهور، أو على أساس المجال العلمي بصورة عامة إلى دراسات طبيعية وأخرى اجتماعية وإنسانية، وهذه التصنيفات يمكِن أن تتعدد بتعدد المعايير التي يَقوم على أساسها التصنيف، وفي الدراسات الإنسانية والاجتماعية غالبًا ما يتم استخدام البحوث المسحية والتي يتم تصنيفها إلى ثلاثة أصناف رئيسية على النحو التالي: