في العصر الحالي، تحيط بنا تطبيقات الذكاء الاصطناعي في كل مكان، وتؤثر في جميع جوانب حياتنا، كما يُستخدم الذكاء الاصطناعي في البيوت، والمدارس، وأماكن العمل، ودور السينما، والمعارض الفنية، بالإضافة إلى الدور الذي يلعبه في التعليم حتى وصل الأمر إلى حل الواجبات بالذكاء الاصطناعي، والذي يعتبره البعض نعمة ويعتبره الآخر نقمة، كما يساهم الذكاء الاصطناعي بشكل خاص في تطور مجالات الأحياء، وعلم النفس، واللغويات؛ حيث يساعد في فهم عمليات الذاكرة، والتعلم، واللغة من منظورات جديدة.
اقرء المزيد..